FACTS ABOUT معنى الحياة في العالم الحديث REVEALED

Facts About معنى الحياة في العالم الحديث Revealed

Facts About معنى الحياة في العالم الحديث Revealed

Blog Article



تعديل ”لحظة الإدراك الشخصي للموت، هي لحظة الإدراك اليقيني الكامل بالحتمية النهائية لموت الذات، وامتلاء الوعي والوجدان بهذه الحقيقة المطلقة“

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the greatest YouTube expertise and our most up-to-date attributes. Find out more

معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي هامش ص١٠٧-١٠٨

شارك فيس بوك تويتر واتس اب تيليجرام الميتافيزيقيا

"أضحت معاناة الأفراد -عمومًا- تتكاثر حول "اضطرابات الشخصية"، فقد أصبحت معظم الآلام النفسية تنبع من "رعب العجز" أو فائض الإمكانات، بسبب فقدان الإطار الإدراكي والمعيار الأساسي لتقويم خيارات الحياة واستراتيجياتها، بعد أن كانت تصدر عن "رعب الذنب" بسبب كثرة الكوابح، وخشية التهمة بكسر قواعد المجتمع" ص٨١

تعديل "إنما ينتج الشعور بالوحدة والعزلة -جزئيا على الأقل- بسبب فقدان المعنى في العلاقات الاجتماعية، كما هو واقع المجتمعات الحديثة، فالعزلة في الحياة الاجتماعية هي اتهام لحضورنا فيها دون إدراك المعنى، فنحن هناك من دون الاعتراف بما يجمعنا، ولذلك تصبح أقل سفاهة اعتراضا يهدم كل بنيان الثقة"

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ"الثورة الفردانية الثالثة" التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول "حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات".

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ “الثورة الفردانية الثالثة” التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول “حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات”.

تعديل "تراجع التقاليد الاجتماعية والأخلاقية واستبدال أفكار الاستقلالية والتحرر بها أدى إلى تضخّم مساحة صنع القرارات اليومية في حياة الفرد، وكذلك في الشأن المجتمعي العام …….

#التساؤلات الفلسفية#قضايا فكرية#الإيمانيات والروحانيات

"وهذا التبعثر الهوياتي والافتقار للمعقولية والمعنى ارتبط بفقد التقاليد، ففي العديد من المواقف التقليدية يتعزَّز الإحساس بالذات -إلى حد نور كبير- من خلال ثبات المواقف الاجتماعية للأفراد".

تاريخ الفلسفة مليء بالتعرجات والانقسامات والتحولات، إلا أننا نلحظ في مجمل هذا التاريخ –بحسب فيري- تدرجًا معينًا في مسارين، الأول يتعلق بمصدر أو متعلق الحياة الطيبة، فقد كان يقع هذا المصدر خارج الإنسان، وأسمى منه، إما في تناغم الكون (بالمعنى اليوناني القديم) أو في الإله. ثم تدريجيًا أخذ ينحو تاريخ الفلسفة لما هو أقرب وأكثر حميمية في صميم التجربة الإنسانية، في العقل، ثم في الحرية، ثم في المعيشة المباشرة أو الأحاسيس.

ويختار فيري مبدأ (التضحية) مثالًا للحجاج في هذا الشأن، لأن التضحية تمثل هدفًا فلسفيًا مزدوجًا، يكشف عن قدسية الإنسان من جهة، ومن جهة أخرى يبرز قيمة الحياة ومعناها، ليبدو السؤال/المعضلة في ظل التصور المادي للحياة: لماذا لا نعدّ التضحية بالذات لأجل الآخر ضربًا من الجنون؟

"جورج فيلهلم هيغـــل يُعد الفيلسوف الأول الذي بلور مفهومًا فلسفيًّا واضحًا للحداثة ... بوصفها قطيعة فلسفيَّة مع الأزمنة القديمة .

Report this page